السبت 31من شهر ديسمبر 2022م.
تفعيلًا لدور الجامعة في خدمة المجتمع والبيئة المحيطة بها، وتوطيدًا لأواصر التعاون بين الجامعة والمؤسسات التعليمية والخدمية، عقد السيِّد رئيس الجامعة اجتماعًا تشاوريًّا مع مكتب رياض الأطفال بمراقبة التربية والتعليم ببلدية براك ،ضمَّ الاجتماع السادة:
1. وفدًا من وزارة التربية والتعليم، يتكوَّن من:
أ- السيِّد: عبدالحكيم محمد عبدالله زرتي، مدير إدارة رياض الأطفال بوزارة التربية والتعليم.
ب- السيِّد: إسماعيل أبوعجيلة التومي، رئيس قسم المتابعة وشؤون المعلِّمين بإدارة الرياض.
ج- مبروكة علي سليمان، رئيس قسم التخطيط والشؤون التربوية بإدارة الرياض.
2. مراقبي التعليم والتربية بمنطقة وادي الشاطئ:
أ- السيِّد: محمَّد منصور حطَّابة، مراقب التربية والتعليم ببلدية براك.
ب- السيِّدة: عزيزة امحمد أبوخزام، مراقب التربية والتعليم ببلدية القرضة.
ج- السيِّد: ضو إبراهيم أبوالعيد ، مراقب التربية والتعليم ببلدية برقن.
3. مديري مكاتب رياض الأطفال بالبلديات:
أ- السيِّدة: بثينة أحمد الكومليّ الصغيِّر، مدير مكتب رياض الأطفال بمراقبة التربية التعليم ببلدية براك.
ب- السيِّدة: فجرة جمعة محمد بوكر، مدير مكتب رياض الأطفال بمراقبة التربية التعليم ببلدية القرضة
ج- السيِّدة: آسمة رمضان محمد إبراهيم، رئيس قسم التدريب بمكتب الموارد البشرية/ براك
4. السيِّد عميد كلية التربية، والسادة رؤساء الأقسام وبعض أعضاء هيئة التدريس بالكلية، ، والسيدة مدير مكتب البحوث والاستشارات العلمية بكلية التربية.
تناول الاجتماع أهم القضايا الآتية:
نوقش هذا البند وتمَّ التوصُل إلى الآتي:
1. العمل على توطين التدريب بالمنطقة، وإعطاء الإذن لفرع المنطقة الجنوبية لمزاولة التدريب
والاستفادة من الموارد البشرية وتأهيلها.
2. العمل على مراعاة خصوصية المنطقة من حيث ترشيح المدرِّبين.
3. إعداد خطة معتمدة من مراكز التدريب لتنفيذها واعتماد نتائجها.
4. تشكيل لجنة لتقييم واقع الرياض بمنطقة وادي الشاطئ، لاختيار الروضة النموذجية للاستفادة من خبرات منتسبيها وتطويرها والاحتذاء بها.
5. ضرورة مراعاة خصوصية المنطقة مقارنة بمعايير اعتماد رياض الأطفال،
6. تكليف إدارة كلية التربية بوضع خطة لفتح قسم رياض الأطفال.، وإعداد خطة متكاملة للتأهيل التربوي لبعض المعلِّمين للاستفادة منهم في التعليم برياض الأطفال، وكذلك بالقيام بدراسة بحثية لتقييم واقع رياض الأطفال بمنطقة الشاطئ.
7. تمَّت مناقشة هذا البند، وأكَّد الحاضرون على ضرورة تكليف مفتِّشين تربويين من ذوي الخبرة للقيام بأعمال التفتيش على معلمات رياض الأطفال، مع مراعاة التخصُّص العلمي، بحيث لا يهضم حق المعلِّمة في التقييم، وفي الوقت نفسه لا تكلَّف بكثرة إعداد مذكرات تحضير الدروس.
ا